الشاعر حمزة البرغوثي يهز كيان جامعة بيرزيت بقنابل أدبية هجائية ينتقد فيها الفلتان الاخلاقي في الجامعةدنيا الوطن _بيرزيت
الشاعر الفلسطيني حمزة البرغوثي هدد كيان جامعة بيرزيت بأسلوب أدبي رائع وجميل وتلعثمت ادارة جامعة بيرزيت عندما تفاجئت من الهجمة الاعلامية التي شنتها وسائل الاعلام ضد قرار الجامعة الجائر بفصل الطالب" الشاعر حمزة عبد القادر البرغوثي " بسبب قصيدة شعر هجا فيها جامعة بيرزيتفتناقل الخبر عدد كبير من المواقع الاخبارية والمجلات والجرائد اليومية في فلسطين والدول العربية، فتسبب ذلك بصدمة لادارة الجامعة التي رفضت التعليق او الحديث مع وسائل الاعلام "فجامعة بيرزيت تفاجئت بهذا الخبر الذي انتشر كالنار في الهشيم على مواقع الانترنت الاخبارية وفي صحف عربية مشهورةكتبت في هذا الموضوع ، المحرج لادارتها وموظفيهاوهدد الشاعر حمزة البرغوثي بشن هجمة اعلامية موسعة على نطاق وسائل الاعلام المرئية والفضائيات العربية ،وقال :قرار فصلي من جامعة بيرزيت يدل على نجاحي كشاعر ،وقال عميد شؤون الطلبة سابقا منير القزاز انه لايريد التعليق على فصل الشاعر حمزة البرغوثي وعندما سئل الشاعر حمزة البرغوثي لماذا رفض عميد شؤون الطلبة التعليق على فصلك من جامعة بيرزيت : قال الشاعر حمزة البرغوثي ، ان اخفاء معالم الجريمة التي ارتكبتها جامعة بيرزيت بحقي لهي دليل واضح غير مبهم يدل بمدلولاته الفكرية والادبية والوطنية ان جامعة بيرزيت هي جامعة غربية تتلقى القرارات من الغرب وتحارب الوطنية وتعمل ما بوسعها على تطبيع طلاب الجامعة وغرس الفكر الاوروبي في عقول الطلاب ،فالجامعة تحارب كل شيء له علاقة بالاسلام والدليل واضح ..رفضت جامعة بيرزيت تدريس الثقافة الاسلامية في مساقاتها الادبية ورفضت ان يكون هناك كلية للشريعة الاسلامية ، وشجعت على دراسة مساقات الدارسات الثقافية التي تحط من شأن الدين الاسلامي والعقيدة الاسلامية وهذا من اخطر المحظورات التي ارتكتبها الجامعة بحق شعبنا الفلسطيني . فكل الجامعات الفلسطينية في الدول العربية وفلسطين تدرس الثقافة الاسلامية وتحرص على تدريسه الا ادارة جامعة بيرزيت التي جعلت من الجامعة محطة للعهر والدعارة فلم تحاسب جامعة بيرزيت أي طلاب يقوم باقتراف عمل غير اخلاقي في معتبرة ذلك حرية شخصية لايجوز التعدي عليها ،اما ان يكون هناك شاعر يكتب وينتقد مايحدث من اعمال وسلوكيات غير اخلاقية تسيء لسمعةهذه الوطن ممنوع منعا باتافهل تدرس الثقافة الاسلامية في يوم من الايام في جامعة بيرزيت وتصبح جامعة بيرزيت جامعة فلسطينية فلسطينية تحمل على عاتقها الجمع بين الدين الاسلامي والمسيحي والتوفيق بينهما وليس اهمل جانب على حساب جانب اخر... فالحملة الاعلامية للشاعر حمزة البرغوثي بمساعدة وسائل الاعلام تناشد جامعة بيرزيت بان تكون عادلة وديموقراطية في قراراتها وعليها ان تنتهج المنهج الفلسطيني الذي يدعو الى الوحدة والتكاتف ومحاربة التطبيع الاجرامي بحق قضيتنا الوطنية ..فقضية الشاعر حمزة البرغوثي هي قضية وطنية بحته جدا علينا جميعا حتى نعيد الشاعر حمزة البرغوثي الى جامعتة فورا بدون قيود او شروط فشاعر يكتب بهذا الكلام وبهذه الصيغة الادبية العملاقة لا يجوز ان يتهم بالتقصير الاكاديمي ولا يجوز ان يبرر فصله لهذا السبب فنحن نعلم جيدا ان السبب الحقيقي لفصل الشاعر حمزة البرغوثي هوقصيدتة التى اصبحت محط انظار الجميع في زمن لا يقدر الشعر والشعراء فهل من الغريب ان يكون الشاعر حمزة البرغوثي شاعرا يتصدر قائمة الشعراء الشباب في شعره ويصبح شاعرا عظيما بكل جرأة أدبية .... علينا جميعا دعم الشاعر حمزة البرغوثي والوقوف بجانبة بكل ما نستطيع ....ونناشد كل وطني وحر وشريف في هذا الوطن وفي كل الدول العربية والعالم التضامن مع الشاعر حمزة البرغوثي والاتصال به على هذا الرقم :0598366817
جامعة بيرزيت منعت قصيدة الشاعر حمزة البرغوثي او الحديث عنها في الجامعة
____________________________________________
قصيدة شارع يافا / منقطة الفلتان الاخلاقي في الجامعة
_______________________________
شعر حمزة البرغوثي / هذه القصيدة تم منعها ونشرها في الجامعةا
__________________________
في شارع يافا معجزة ٌ....لاتحدث ُمن خلفِ ستارة
في شارع ِ يافا ياوطني ....شرفٌ مسلوبٌ بحقارة
فتيات ٌ يلبسن لباسا ...يبرزُ عورات ٍ بمهاره
مسكين ُانت يا وطني ....فلينزف جرحل بغزراة
مدميٌ جرحك يا وطني ....قطره ُدماءا فواره
أخبرك في شارع يا فا .... توجد ٌ قنبله ٌموقوته
أخلاق تطفو بقذارةورجال شبهه البسكوته ....لاتنبعُ شرفا وحرارة
في شارع ِ يافا صياد ٌ ...صاد الفتيات ِ بصناره
يعشقُ فيات ٍ يلبسن ...جلدا لثعالب مكارةيحملن شرفا في (الشنتة)...قلم ُ المكياج ومسكارة
مر َ الحراس على قذر ٍ....يلهو بفتاة ٍ بعمارة
أمرًُ من رحم عمادتنا ....أن يلهو قذرا بقذارة
لاترجو أملا يا وطني ... من صنف ٍعارٍ وخساره
لاترجو املا يا وطني ....من نفس ٍ كانت أماره
عارٌمن ينكح مبدأه ُ...من أجل نهود ٍمنهارة
عارٌ من يترك ابنته ُ...ان تدفع شرفا كفارة
في شارع يافا يا وطني ...شرفٌ يتنفس بحقارةفتييات دنسن صرحا ً.....أنجب أبطالاً جبارةمن يطلب ستر لابنته ....حزَ برقبتها المنشارةهذا جزء من القصيدة الممنوعة التي هجا بها الشاعر حمزة البرغوثي جامعة بيرزيتكل الحقوق محفوظة لكاتبها الشاعر :حمزة البرغوثي - رام اللةرقم هاتف الشاعر حمزة البرغوثي
0598366817